* ثبًت: { وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ ٱللَّهُ وَٱللَّهُ خَيْرُ ٱلْمَاكِرِينَ }الأنفال. فلا تنتقل عن موضعك بالوثاق بالحديد، أَو الحبس فى بيت، أَو الضرب أَو الجرح.
فرعون موسي رمسيس الثاني
* ثبور: {لا تدعو اليوم ثبورا واحدا..} (الفرقان)/ { قَالَ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا أَنزَلَ هَؤُلاء إِلاَّ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ بَصَآئِرَ وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يَا فِرْعَونُ مَثْبُورًا} (الإسراء) مَثْبُورًا: هالكا أو مصروفا عن الخير
* ثبور: {لا تدعو اليوم ثبورا واحدا..} (الفرقان)/ { قَالَ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا أَنزَلَ هَؤُلاء إِلاَّ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ بَصَآئِرَ وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يَا فِرْعَونُ مَثْبُورًا} (الإسراء) مَثْبُورًا: هالكا أو مصروفا عن الخير
حروب المسلمين
* ثخن: {مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ...} الأنفال: 67 يثخن أى يبالغ في القتل; لإدخال الرعب في قلوب أعدائه ويوطد دعائم الدين. (التفسير الميسر)
* ثخن: {مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ...} الأنفال: 67 يثخن أى يبالغ في القتل; لإدخال الرعب في قلوب أعدائه ويوطد دعائم الدين. (التفسير الميسر)
* ثقف: { مَّلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوۤاْ أُخِذُواْ وَقُتِّلُواْ تَقْتِيلاً } الأحزاب:61..أينما وُجدوا.
* ثنِي ، ثاني: { ثَانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ لَهُ فِي ٱلدُّنْيَا خِزْيٌ وَنُذِيقُهُ يَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ عَذَابَ ٱلْحَرِيقِ }الحج 9 أى أى لاوى { عِطْفِه } جنبه ولى الجنب كناية عن كبره وعدم قبوله.

* ثوى ، ثاوياً:{ وَلَكِنَّآ أَنشَأْنَا قُرُوناً فَتَطَاوَلَ عَلَيْهِمُ ٱلْعُمُرُ وَمَا كُنتَ ثَاوِياً فِيۤ أَهْلِ مَدْيَنَ تَتْلُواْ عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَلَكِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ }القصص: 45.. { وما كُنتَ ثاوياً } أى مقيما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق