الجمعة، 6 مايو 2011

ـ ق ـ

* قَابَ قَوْسَيْنِ: {فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ }النجم 9 أى ما بين وتر القوس ومقبضها، ويقال ما بين مقبضها وطرفها المنعطف، وقيل: القاب المقدار، أى فكان ذا مقدار قوسين.

* قاعٍ: وهو المنبسط من الأرض ، والجمع قيعة {وَٱلَّذِينَ كَفَرُوۤاْ أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ ٱلظَّمْآنُ مَآءً حَتَّىٰ إِذَا جَآءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً وَوَجَدَ ٱللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَٱللَّهُ سَرِيعُ ٱلْحِسَابِ}النور.
* قدر: قدور: { يعملون له ما يشاء من... وقدور راسيات..} (سبأ)

قرآن الفجر
* قرآن: {وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا
} الإسراء: 78 ..أى صلاة الفجر.
* قرء ، قروء: قوله تعالى: {ثَلاثَةَ قُرُوءٍ}البقرة: 228 فيه إجمال؛ لأن القرء يطلق لغة على الحيض، ومنه قوله صلى الله عليه وسلم: "دعي الصلاة أيام أقرائك"


* قرض: { .. فإذا غربت تقرضهم ذات الشمال} (الكهف) أى تتركهم وتتجاوز عنهم فلا تصيبهم.
* قرن: أى أمة.. { كم أهلكنا قبلهم من قرن..} (ص)
* القرية: { وقالوا لولا نزل هذا القرآن علي رجل من القريتين عظيم..} (الزخرف)
* قسم: { كَمَا أَنزَلْنَا عَلَى المُقْتَسِمِينَ}(الحجر) ج. الذين قسَّموا القرآن, فآمنوا ببعضه, وكفروا ببعضه الآخر من اليهود والنصارى وغيرهم.
* قسورة: { كأنهم حمر مستنفرة * فرت من قسورة} (المدثر) أى الأسد.
* قصد ، مقتصد ، قاصد: { وَإِذَا غَشِيَهُمْ مَّوْجٌ كَٱلظُّلَلِ دَعَوُاْ ٱللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى ٱلْبَرِّ فَمِنْهُمْ مُّقْتَصِدٌ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَآ إِلاَّ كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ } لقمان. أى الذى سالك القصد وهو الطريق فى الارض الذى لا عوج فيه ولا خشونة، ولا معطل، والمراد هنا التوحيد مجازا استعاريا (تيسير التفسير)..انظر معني "ختار" هنـــــا/ { لَوْ كَانَ عَرَضاً قَرِيباً وَسَفَراً قَاصِداً لاَّتَّبَعُوكَ وَلَـٰكِن بَعُدَتْ عَلَيْهِمُ ٱلشُّقَّةُ وَسَيَحْلِفُونَ بِٱللَّهِ لَوِ ٱسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنْفُسَهُمْ وَٱللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ }التوبة: 42 { وَسَفَرًا قَاصِدًا } أي متوسطاً بين القرب والبعد.

* قصر: { إنها ترمي بشرر كالقصر} (المرسلات) أى كالبناء في الضخامة.
* قط: { وقالوا ربنا عجل لنا قطنا قبل يوم الحساب} (ص: 16).
* قني ، أقني:{ وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَىٰ وَأَقْنَىٰ }النجم 48 بمعنى أفقر، فالهمزة للسلب، كأقرد البعير أزال قراده، وأشكى فلانا أزال شكواه، أى أزال القنية، وفى هذا الوجه مطابقة لقوله:{ أضحك وأبكى }


* قوى: { نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعاً لِّلْمُقْوِينَ }الواقعة. أى للمسافرين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق