* أبسل: {أن تبسل نفس بما كسبت...أولئك الذين أبسلوا بما كسبوا لهم شراب من حميم وعذاب أليم بما كانوا يكفرون} (الأنعام:70)
* أبَق: { إِذْ أَبَقَ إِلَى ٱلْفُلْكِ ٱلْمَشْحُونِ }الصافات 140..هرب العبد العاصى عن سيده إلى حيث لا يهتدى إليه السيد. شبه ذهاب سيدنا يونس بلا إذن من ربه كذلك ، أى كالعصيان، وليس ما فعله من شأن الأنبياء، وذلك على الاستعارة التصريحية التبعية التحقيقية.(التفاسير)
* أبلس/ مبلس: {وإن كانوا من قبل أن ينزل عليهم من قبله لمبلسين} (الروم) أى آيسين من نزوله.
* أبلس/ مبلس: {وإن كانوا من قبل أن ينزل عليهم من قبله لمبلسين} (الروم) أى آيسين من نزوله.
* أثارة: دليل {ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِّن قَبْلِ هَٰذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِّنْ عِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} الأحقاف: 4
* أجج: { لَوْ نَشَآءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجاً فَلَوْلاَ تَشْكُرُونَ }الواقعة. أَيْ: مِلحاً لا يمكن شربه.
* احتنك: { قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَـٰذَا ٱلَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَىٰ يَوْمِ ٱلْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلاَّ قَلِيلاً }الإسراء 62 { لَئِنْ أَخَّرْتنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ } لأستأصلنهم بالإهلاك فى دينهم، كما يحتنك الجراد النبات أى أهلكه بالأكل منه.
* أخدان: {...وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ...} (النساء) يعني أخلاء.
* أذل: {إِنَّ الَّذِينَ يُحَآدُّونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـٰئِكَ فِي ٱلأَذَلِّينَ }سورة المجادلة. أى المغلوبين.
* إِرْبَةِ: أُوْلِي ٱلإِرْبَةِ مِنَ ٱلرِّجَالِ: أى الذين لا حاجة لهم في النساء ، كالخصيِّ والخنثى، والشَّيخ الهَرِم، والأحمق العنِّين { وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَآئِهِنَّ أَوْ آبَآءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَآئِهِنَّ أَوْ أَبْنَآءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِيۤ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَآئِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ ٱلتَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي ٱلإِرْبَةِ مِنَ ٱلرِّجَالِ أَوِ ٱلطِّفْلِ ٱلَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُواْ عَلَىٰ عَوْرَاتِ ٱلنِّسَآءِ وَلاَ يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوۤاْ إِلَى ٱللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَ ٱلْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }النور.
* أركس: {فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا..} (النساء) أى أضلهم.
* أرسل: {والمرسلات عرفا}(المرسلات) أى رياح العذاب المتتابعة كعرف الفرس.
* أز: {ألم تر أنا أرسلنا الشياطين علي الكافرين تؤزهم أزا}(مريم) أى تغريهم بالمعاصي إغراء.
* أَزِفَ:ِ { أَزِفَتِ ٱلآزِفَةُ }النجم 57 قربت { الآزفة } الساعة الآزفة أى القريبة، وهى يوم القيامة.
* أجج: { لَوْ نَشَآءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجاً فَلَوْلاَ تَشْكُرُونَ }الواقعة. أَيْ: مِلحاً لا يمكن شربه.
* احتنك: { قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَـٰذَا ٱلَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَىٰ يَوْمِ ٱلْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلاَّ قَلِيلاً }الإسراء 62 { لَئِنْ أَخَّرْتنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ } لأستأصلنهم بالإهلاك فى دينهم، كما يحتنك الجراد النبات أى أهلكه بالأكل منه.
* أخدان: {...وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ...} (النساء) يعني أخلاء.
* أذل: {إِنَّ الَّذِينَ يُحَآدُّونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـٰئِكَ فِي ٱلأَذَلِّينَ }سورة المجادلة. أى المغلوبين.
* إِرْبَةِ: أُوْلِي ٱلإِرْبَةِ مِنَ ٱلرِّجَالِ: أى الذين لا حاجة لهم في النساء ، كالخصيِّ والخنثى، والشَّيخ الهَرِم، والأحمق العنِّين { وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَآئِهِنَّ أَوْ آبَآءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَآئِهِنَّ أَوْ أَبْنَآءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِيۤ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَآئِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ ٱلتَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي ٱلإِرْبَةِ مِنَ ٱلرِّجَالِ أَوِ ٱلطِّفْلِ ٱلَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُواْ عَلَىٰ عَوْرَاتِ ٱلنِّسَآءِ وَلاَ يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوۤاْ إِلَى ٱللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَ ٱلْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }النور.
* أركس: {فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا..} (النساء) أى أضلهم.
* أرسل: {والمرسلات عرفا}(المرسلات) أى رياح العذاب المتتابعة كعرف الفرس.
* أز: {ألم تر أنا أرسلنا الشياطين علي الكافرين تؤزهم أزا}(مريم) أى تغريهم بالمعاصي إغراء.
* أَزِفَ:ِ { أَزِفَتِ ٱلآزِفَةُ }النجم 57 قربت { الآزفة } الساعة الآزفة أى القريبة، وهى يوم القيامة.
* آسف: {فلما آسفونا انتقمنا منهم فأغرقناهم أجمعين..} أى أغضبونا أشد الغضب. (الزخرف)
* أضغان: أمر{أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ}محمد: 29
* إفك: أى كذب محتال فيه. ورد عدد 5 مرات في القرآن الكريم ، منها مرتان في آيتين متتاليتين في سورة واحدة هي سورة النور: { إِنَّ ٱلَّذِينَ جَآءُوا بِٱلإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنْكُمْ لاَ تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ ٱمْرِىءٍ مِّنْهُمْ مَّا ٱكْتَسَبَ مِنَ ٱلإِثْمِ وَٱلَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ }* { لَّوْلاۤ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ ٱلْمُؤْمِنُونَ وَٱلْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً وَقَالُواْ هَـٰذَآ إِفْكٌ مُّبِينٌ }/ {وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون..} (الفرقان)
* أفك ، يؤفك: أى يصرف عن الإيمان بعد قيام البرهان: {ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله فأني يؤفكون} (الزخرف) / يؤفكون:يصرفون عن الحق والتقدير الصحيح {كَذَلِكَ كَانُوا يُؤْفَكُونَ} (الروم).
* إفك: أى كذب محتال فيه. ورد عدد 5 مرات في القرآن الكريم ، منها مرتان في آيتين متتاليتين في سورة واحدة هي سورة النور: { إِنَّ ٱلَّذِينَ جَآءُوا بِٱلإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنْكُمْ لاَ تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ ٱمْرِىءٍ مِّنْهُمْ مَّا ٱكْتَسَبَ مِنَ ٱلإِثْمِ وَٱلَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ }* { لَّوْلاۤ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ ٱلْمُؤْمِنُونَ وَٱلْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً وَقَالُواْ هَـٰذَآ إِفْكٌ مُّبِينٌ }/ {وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون..} (الفرقان)
* أفك ، يؤفك: أى يصرف عن الإيمان بعد قيام البرهان: {ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله فأني يؤفكون} (الزخرف) / يؤفكون:يصرفون عن الحق والتقدير الصحيح {كَذَلِكَ كَانُوا يُؤْفَكُونَ} (الروم).
* أفك ، يؤفك: { وَٱلْمُؤْتَفِكَةَ أَهْوَىٰ } النجم 53 والمؤتفكة مطاوع مأفوك أى الذى قلبها، فانقلبت، ومنه الافك لأنه قلب الحق، والمؤتفكة قرى قوم لوط انقلبت بأهلها، رفعها جبريل على جناحه إلى السماء فأهواها، أسقطها مقلوبة.
* إفك: أفاك:{ويل لكل أفاك أثيم} (الجاثية) أى كذاب.
* أكدى: {أفرأيت الذى تولي. وأعطي قليلا وأكدى} (النجم) أى قطع عطيته بخلا.
* إِل: { كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لاَ يَرْقُبُواْ فِيكُمْ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً يُرْضُونَكُم بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَىٰ قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ }التوبة: 8..أى الميثاق أو اليمينً بأَنا لا نضركم.
* أكدى: {أفرأيت الذى تولي. وأعطي قليلا وأكدى} (النجم) أى قطع عطيته بخلا.
* إِل: { كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لاَ يَرْقُبُواْ فِيكُمْ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً يُرْضُونَكُم بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَىٰ قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ }التوبة: 8..أى الميثاق أو اليمينً بأَنا لا نضركم.
* ألت: {.. وإن تطيعوا الله ورسوله لايلتكم من أعمالكم شيئا}(الحجرات) / {.. وما ألتناهم من عملهم من شئ}(الطور) أى لا ينقصكم.
* ألي ، يأتل: { وَلاَ يَأْتَلِ أُوْلُواْ ٱلْفَضْلِ مِنكُمْ وَٱلسَّعَةِ أَن يُؤْتُوۤاْ أُوْلِي ٱلْقُرْبَىٰ وَٱلْمَسَاكِينَ وَٱلْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلْيَعْفُواْ وَلْيَصْفَحُوۤاْ أَلاَ تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ ٱللَّهُ لَكُمْ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }النور: 22 ..من الألية ، وهي : الحلف ، أي : لا يحلف. (تفسير ابن كثير)
* ألقي: {فالملقيات ذكرا} (المرسلات) أى الملائكة تلقي الذكر علي الأنبياء.
* أمة: ذات أربعة معان: 1.الواسع مثل: {كنتم خير أمة أخرجت للناس..} (آل عمران) ، 2. والضيق بمعني جماعة مثل: {ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون..} (القصص)/ 3. {إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} وهنا بمعني كان إماما قدوة جامعا لخصال الخير.4.{ وَلَئِنْ أَخَّرْنَا عَنْهُمُ ٱلْعَذَابَ إِلَىٰ أُمَّةٍ مَّعْدُودَةٍ لَّيَقُولُنَّ مَا يَحْبِسُهُ أَلاَ يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفاً عَنْهُمْ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ }هود ، إلى مجىءِ أَوقاتِ معدودة ، فالأُمة الطائِفة من الزمان كالطائِفة من الناس.
* ألقي: {فالملقيات ذكرا} (المرسلات) أى الملائكة تلقي الذكر علي الأنبياء.
* أمة: ذات أربعة معان: 1.الواسع مثل: {كنتم خير أمة أخرجت للناس..} (آل عمران) ، 2. والضيق بمعني جماعة مثل: {ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون..} (القصص)/ 3. {إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} وهنا بمعني كان إماما قدوة جامعا لخصال الخير.4.{ وَلَئِنْ أَخَّرْنَا عَنْهُمُ ٱلْعَذَابَ إِلَىٰ أُمَّةٍ مَّعْدُودَةٍ لَّيَقُولُنَّ مَا يَحْبِسُهُ أَلاَ يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفاً عَنْهُمْ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ }هود ، إلى مجىءِ أَوقاتِ معدودة ، فالأُمة الطائِفة من الزمان كالطائِفة من الناس.
* أنس ، استئناس: طلب الايناس، أو طلب الأنس بضم الهمزة ضد الوحشة، أى الاستئذان { يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَدْخُلُواْ بُيُوتاً غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّىٰ تَسْتَأْنِسُواْ وَتُسَلِّمُواْ عَلَىٰ أَهْلِهَا ذٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ }النور 27 والآية التالية تؤكد المعني { فَإِن لَّمْ تَجِدُواْ فِيهَآ أَحَداً فَلاَ تَدْخُلُوهَا حَتَّىٰ يُؤْذَنَ لَكُمْ وَإِن قِيلَ لَكُمْ ٱرْجِعُواْ فَٱرْجِعُواْ هُوَ أَزْكَىٰ لَكُمْ وَٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ }
* أني ، يأني ، إناه: {.. لاتدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلي طعام غير ناظرين إناه..}(الأحزاب) أي غير منتظرين نضجه واستواءه.
* أنّي: بمعني كيف: {قال يامريم أني لك هذا قالت هو من عند الله...} علي لسان سيدنا زكريا(آل عمران) / س. ورد التساؤل التالي علي لسان السيدة مريم {قالت رب أني يكون لي ولد ولم يمسسني بشر...} في أى سورة؟ وما معني كلمة " أني"؟ ج..آل عمران. كيف./ {قال رب أني يكون لي غلام وقد بلغي الكبر وامرأتي عاقر} علي لسان سيدنا زكريا في سورة آل عمران /{قالت أني يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم أك بغيا...} علي لسان السيدة مريم (سورة مريم)
* أني ، يأني ، إناه: {.. لاتدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلي طعام غير ناظرين إناه..}(الأحزاب) أي غير منتظرين نضجه واستواءه.
* أنّي: بمعني كيف: {قال يامريم أني لك هذا قالت هو من عند الله...} علي لسان سيدنا زكريا(آل عمران) / س. ورد التساؤل التالي علي لسان السيدة مريم {قالت رب أني يكون لي ولد ولم يمسسني بشر...} في أى سورة؟ وما معني كلمة " أني"؟ ج..آل عمران. كيف./ {قال رب أني يكون لي غلام وقد بلغي الكبر وامرأتي عاقر} علي لسان سيدنا زكريا في سورة آل عمران /{قالت أني يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم أك بغيا...} علي لسان السيدة مريم (سورة مريم)
* إيلاء ، يؤلون: { لِّلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِن نِّسَآئِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَآءُو فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }البقرة: 226 أى يحلفون على ترك الجماع من نسائهم.
اوجف معناها في القران
ردحذف